- The Smash Room
سواء كنت غاضبًا من زملاء العمل العدوانيين السلبيين ، أو الحجج التي لم يتم حلها ، أو حتى مجرد الأشخاص الوقحين بشكل عام ، فإن Smash Room تريدك أن تترك كل شيء في مؤسستهم من خلال ، كما خمنت ، تحطيم الأشياء في غرفة .
بقلم باميلا دي ليون في 28 يناير 2020
إبراهيم أبودياك ، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة ذا سماش روم
الآراء التي يعبر عنها المساهمون من رواد الأعمال هي آراء خاصة بهم.
سواء كنت غاضبًا من زملاء العمل العدوانيين السلبيين ، أو الحجج التي لم يتم حلها ، أو حتى مجرد الأشخاص الوقحين بشكل عام ، فإنذا سماش روم تريدك أن تترك كل شيء في مؤسستهم من خلال …كما خمنت ، تحطيم الأشياء في الغرفة بمضرب بيسبول أو مطرقة أو الفأس أو حتى بمطرقة ثقيلة.
انطلق في عام 2018 من قبل أصدقاء تحولوا إلى مؤسسين مشاركين إبراهيم أبو دياك وهبة بالفقيه ، وكانوا متحمسين لفتح الأبواب أمام الشركة الواقعة بالقوز خلال فترة كفاح لكليهما: كانت بالفقيه تمر بحزن هائل بعد أن فقدت جدتها ، بينما كان أبو دياك يتعامل مع فقدان وظيفة في شركة وطلاق في نفس الوقت.
تم تصميم ذا سماش روم ليكون استراحة من الروتين اليومي ، وهو "منفذلإطلاق العنان لإحباطاتنا المكبوتة ، وطريقة لوضع ما يجهدنا في شيء هامد ، ثم تحطيم هذه الضغوطات إلى أجزاء صغيرة." وعن سبب رغبة المرء في القيام بذلك ، أجاب أبوديك: "من الصعب شرح ذلك ، بخلاف أنه يشعر بالرضا الشديد!"
كانت ردود الفعل الأولية لـذا سماش روم متباينة ، حيث تم تزويدها برؤوس أموالها الخاصة ، وكذلك من العائلة والأصدقاء. قام الثنائي بإدارة اثنين من أنشطة ما قبل الإطلاق رقميًا لخلق ضجة كبيرة ، وبينما كان بعض الناس يترقبون افتتاحه ، لم يكن البعض الآخر بنفس الحماس على ذلك. "مع الأخذ في الاعتبار الحساسية الثقافية لهذه المنطقة ، رأى بعض الناس أن ذا سماش روم مضيعة للطاقة ، أو أوصوا بالتأمل عندما يكون شخص ما غاضبًا ، بدلاً من كسر الأشياء" ، كما يقول أبوديك. تجاهل المؤسسون المشاركون هذه التعليقات ، وأبرزت جهودهم في العلاقات العامة "الفوائد النفسية الإيجابية ، واللياقة البدنية ، وإدارة النفايات ، والعمل الخيري" الذي يهدفون إلى القيام به ، وقد أدى ذلك إلى قلب الأمور ، حيث كان استقبال ذا سماش روم دافئاً منذ ذلك الحين.
كان لدى الشركة الناشئة أكثر من 13000 عميل في عامها الأول ، وحافظت على متوسط 300 درهم لكل معاملة ، واحتفلت بإيرادات بقيمة 1،000،000 درهم في الشهر العاشر من التشغيل ، وتتتبع الآن معدل نمو بنسبة 10٪ على أساس سنوي. وقد أطلقت منذ ذلك الحين أيضًا حزمة تحطيم صديقة للأطفال ، وتمكنت الشركة الناشئة من التوقيع على أول اتفاقية امتيازلها بعد حوالي عام ونصف من التشغيل. بالإضافة إلى ذلك ، يدعي المؤسسون المشاركون أن ذا سماش روم كانت قادرة على تحقيق نقطة التعادل في الأشهر العشرة الأولى من الافتتاح - والتي ، كما يقول الرئيس التنفيذي ، ستُنسب إليهم في تنفيذ الممارسات التجارية الصحيحة. ينصح بالحفاظ على هامش الربح الإجمالي كما في خطة العمل الأصلية ، وإقامة شراكة مع الأشخاص والشركات المناسبة ، والأهم من ذلك ، التمتع بتجربة عملاء متسقة.
ما لا يعرفه الكثير من الناس عن ذا سماش روم ، كما يقول الرئيس التنفيذي ، هو أنه في الباطن ، هناك العديد من العمليات والممارسات التجارية المعقدة والمنهجية. على سبيل المثال ، لديهم نظام إدارة المخزون عبر الإنترنت وإجراءات تشغيل قياسية كاملة ودليل تشغيل. كانت إضافة هذه إلى مفهوم بسيط أحد أكبر تحدياتهم ، حيث واجهوا عدة تعقيدات. يؤكد أبودياك ، "كان المفتاح هو أن تكون قادرًا على أتمتة أكبر عدد ممكن من العمليات في الواجهة الخلفية ، مع تعظيم العنصر البشري في الواجهة الأمامية." بالنسبة للمفهوم الجديد ، يرى الثنائي أن الامتياز هو طريقتهما لتوسيع نطاق مشروعهما: "أعتقد أنه يجب أن يكون هناك ذا سماش روم في كل مدينة كبيرة حول العالم الآن!"
تقدم الشركة الناشئة باقات تتراوح من 99 درهمًا إماراتيًا إلى 599 درهمًا إماراتيًا - والتي تشمل معدات الحماية ومعدات التحطيم التي تتيح لك الاختيار من بين ثلاث غرف تحطيم مكيفة يمكن أن تستوعب شخصين أو ثلاثة أشخاص ، بالإضافة إلى مجموعات تصل إلى ستة أفراد. بالإضافة إلى ذلك ، لديهم الكثير من الِياء الإضافية لجعلها تجربة مميزة - من تحطيم الكمبيوتر المحمول ، إلى الغسالة ، والطابعة. كما أنها توفر باقات نشاطات للشركات التي تصل إلى 50 عضوًا في الفريق في نفس الوقت ، بالإضافة إلى الحفلات الخاصة مثل أعياد الميلاد وحتى حفلات الانفصال والطلاق والفعاليات الخارجية والمهرجانات.
يتم شراء قطع التحطيم من مصادر مختلفة (90٪ من مخزونهم) ، و يرحبون أيضًا بالتبرعات بالعناصر غير المرغوب فيها التي يمكن إتلافها (والتي تهدف الشركة الناشئة إلى إعادة تدويرها). فيما يتعلق بالسلامة ، يقول الثنائي إنهما نفذا كل من تدابير السلامة السلبية والفعالة - من معدات الحماية الكاملة ، إلى تعليمات السلامة التي تم إجراؤها في الغرف ، وصولاً إلى الكاميرات التي يراقبها أعضاء الفريق للتأكد من سلامة الجميع.
كعمل تجاري يشجع على اتباع نهج بديل لتخفيف التوتر والاستمتاع ، يلاحظ المؤسسون المشاركون ضرورة تخصيص وقت لمثل هذه الأنشطة. "الصحة العقلية غالبًا ما يتم التغاضي عنها ، ومع ذلك فإن لها هذا التأثير الصامت على رفاهية الفرد ". يشبه الرئيس التنفيذي التجربة في ذا سماش روم كملاذ آمن لأي شخص "لتجربة الدعوة المجانية لتحطيم كل شيء في الأفق" ، بما في ذلك صندوق من أغراضك الخاصة - "أو صندوق حبيب سابق!" "يمكنك القدوم إلى ذا سماش روم والتحطيم ، والكسر ، والدوس ، والتمزيق ، والصراخ ، واحتضان جانب حيواني لا يمكنك أن تجده إلا هنا - علاج لا يتضمن انعكاسًا ، تأملًا لا يتضمن البحث عن الروح. ذا سماش روم هي نوع من نسخة جلسة عناية كاملة ليوم سبا ، إنها الوصفة الطبية التي تحتاجها عندما تكون على وشك الانفجار ".
حتى الرئيس التنفيذي يعترف بتحطيم الأشياء في ذا سماش روم على أساس منتظم. يقول أبو دياك ، إن البقاء شغوفًا وصحيًا أثناء الإنتقال لمرحلة جديدة في حياتك ليس بهذه السهولة. ويشير إلى أن الناس قد يميلون إلى نسيان أنفسهم أثناء محاولتهم جعل الأشياء تعمل ، ولهذا السبب من المهم أن تحيط نفسك بأشخاص "يمكن أن يدفعوني إلى أقصى الحدود ، ويذكرونني أنه يجب علي دائمًا الاعتناء بجسدي والروح."
في هذه الملاحظة ، سألتكيف تعاملوا مع الرفض ، فأجاب أبودياك ، "الرفض هو سبب آخر للعمل بذكاء وأصعب على فكرتك أو اقتراحك". وبالنسبة لما خططوا له للعام المقبل ، يقول أبودياك إن الأمر كله يتعلق بالتركيز على أعمال الامتياز الخاصة بهم. مع تأمين أول امتياز لهم ، فإن هدفهم هو الحصول في النهاية على 40 امتيازًا حول العالم في غضون خمس سنوات. "قد تكون لدينا أفكار ومفاجآت إبداعية ما زالت في سواعدنا ، لذا من الأفضل أن ترقبوا ذلك!"
محادثة جانبية
إبراهيم أبو دياك ، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي ، غرفة ذا سماش روم
ما هي العوامل التي يجب أن يأخذها رواد الأعمال في الاعتبار (لكن غالبًا ما ينسونها)؟
"أولا ، الفريق فوق كل شيء آخر. إذا حصلت على فريقك بالشكل الصحيح ، فأنت في منتصف الطريق نحو النجاح. ثانيًا ، ابحث عن الأشخاص الذين يكملون مجموعة مهاراتك بدلاً من أن يكونوا نسخة من مهاراتك الخاصة. وأخيرًا ، المال وهم. الطريق ليست وردية أبدًا كما تبدو هذه الأيام. التركيز والمثابرة أمران حيويان إذا كنت ترغب في تحقيق ذلك "
تم نشر هذه المقالة لأول مرة في مجلة Entrepreneur: https://www.entrepreneur.com/article/345589